استقبلت قبيلة آل حسين بللحمر أمس العزاء، في وفاة الراوي الشيخ علي بن سعيد بن دعشوش، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى في مستشفى بللسمر العام بعد معاناة مع المرض، وأديت الصلاة عليه في جامع اثنين بللسمر، ودفن في مقبرة آل حسين بللحمر.
وتوافد عدد من الأهالي والأعيان والمسؤولين إلى منزل أسرة الفقيد في قرية آل حسين بللحمر شمالي أبها، لتقديم مواساتهم.
وعرف عن الفقيد الشيخ ابن دعشوش بقصصه ورواياته الجميلة والمعبرة والتي لها تأثير في قلوب كل من يسمعها بصوته التراثي الأصيل والمعبر عن التأثر بالرواية والحدث، حيث كان يظهر في القنوات الشعبية يروي بعض القصص ثم يتبعها بقصائد ملحنة بصوته الشجي الجميل.
وتميز (رحمه الله) بحب الخير للكبير والصغير وطيب الكلمة والدعوة الصادقة إلى جمع الكلمة، كان ريحانة القبيلة بعذوبة كلماته، وإحياء المجالس بذكر الله، وبالقصص والقصائد المعبرة، وغالبا ما كان (رحمه الله) يختم مجلسه بالدعاء بأسماء الله الحسنى للحاضرين.
وتوافد عدد من الأهالي والأعيان والمسؤولين إلى منزل أسرة الفقيد في قرية آل حسين بللحمر شمالي أبها، لتقديم مواساتهم.
وعرف عن الفقيد الشيخ ابن دعشوش بقصصه ورواياته الجميلة والمعبرة والتي لها تأثير في قلوب كل من يسمعها بصوته التراثي الأصيل والمعبر عن التأثر بالرواية والحدث، حيث كان يظهر في القنوات الشعبية يروي بعض القصص ثم يتبعها بقصائد ملحنة بصوته الشجي الجميل.
وتميز (رحمه الله) بحب الخير للكبير والصغير وطيب الكلمة والدعوة الصادقة إلى جمع الكلمة، كان ريحانة القبيلة بعذوبة كلماته، وإحياء المجالس بذكر الله، وبالقصص والقصائد المعبرة، وغالبا ما كان (رحمه الله) يختم مجلسه بالدعاء بأسماء الله الحسنى للحاضرين.